يمكن إضافة هذه النباتات بانتظام إلى نظامك الغذائي اليومي. فهي تُعزز جهاز المناعة بفضل عناصرها الغذائية المفيدة، وقد أثبتت فعاليتها علميًا ، وفقًا لموقع " بريفنشن " الصحي.
رَيحان
الريحان ليس مجرد عشب، بل هو أيضًا عشب له تأثير في تحسين المناعة.
الريحان عشبة شائعة جدًا، ويحبها الكثيرون لرائحتها الزكية. وهو في الواقع عشبة غنية بالعديد من المعادن المهمة، مثل فيتامينات أ، ك، والكالسيوم، والحديد.
علاوة على ذلك، يحتوي الريحان أيضًا على مضادات أكسدة قوية يمكنها دعم الاستجابة المناعية الصحية.
مردقوش
الأوريجانو ليس مجرد عشبة شائعة تُستخدم كتوابل، بل هو أيضًا عشبة مفيدة جدًا للصحة. فهو غني بفيتامينات أ، ج، هـ، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة، وله خصائص مضادة للبكتيريا. بفضل هذه العناصر الغذائية، تُعزز أوراق الأوريجانو جهاز المناعة وتُحسّن القدرة على مكافحة مسببات الأمراض.
زنجبيل
سواء تم استخدامه في الشاي أو إضافته إلى الوجبات، يمكن للزنجبيل أن يوفر تأثيرًا دافئًا ويدعم الجسم ضد الأمراض الموسمية.
الزنجبيل عشبة معروفة، استُخدمت لقرون لخصائصها الطبية. يحتوي هذا النبات على مضادات أكسدة قوية ومركبات مضادة للالتهابات، مما يُعزز المناعة. سواء استُخدم في الشاي أو أُضيف إلى الوجبات، يُضفي الزنجبيل شعورًا بالدفء ويساعد الجسم على مقاومة الأمراض الموسمية.
عرق السوس
يُستخدم عرق السوس منذ زمن طويل في الطب التقليدي في العديد من البلدان. يتميز بخصائص مُعززة للمناعة، ويحتوي على مركبات مضادة للبكتيريا والفيروسات.
خلال أشهر الشتاء، يُعدّ شاي عرق السوس خيارًا رائعًا. فهو لا يُوفّر العناصر الغذائية الموجودة فيه فحسب، بل يُساعد الماء الدافئ أيضًا على تهدئة السعال وتقليل البلغم في الحلق.
ثوم
الثوم ليس مجرد نوع من التوابل ذو رائحة جذابة، بل يعتبر أيضًا عشبًا له تأثير في تقوية جهاز المناعة.
الثوم ليس مجرد توابل ذات رائحة جذابة، بل يُعتبر أيضًا عشبًا ذا تأثيرات مُعززة للمناعة. تعود هذه الفائدة إلى المركبات المضادة للبكتيريا التي يحتويها، وخاصةً الأليسين.
تشير بعض الأدلة البحثية إلى أن الأليسين يدعم نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية في الجهاز المناعي. هذه الخلايا هي التي تساعد الجهاز المناعي على الاستجابة السريعة لمسببات الأمراض، وفقًا لمجلة "بريفينشن".
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)