مسابقة احتفالية جماعية صاخبة للاحتفال باليوم الوطني
في أجواء الذكرى الثمانين لثورة أغسطس والعيد الوطني في الثاني من سبتمبر، شارك أطفال مقاطعة نغي آن بنشاط في مسابقة حفل الفريق، والتخييم، والفنون، والرياضة. وهو نشاط سنوي أصبح تقليدًا في العديد من المناطق. كل حفل، وكل أغنية، وكل قرعة طبول، يتردد صداها بفخر وحب للوطن والشعب.
Báo Nghệ An•01/09/2025
احتفالاً بالذكرى الثمانين لثورة أغسطس واليوم الوطني في الثاني من سبتمبر، تُقام العديد من الأنشطة الثقافية والرياضية الجذابة في جميع أنحاء مقاطعة نغي آن. وبهذه المناسبة، تُنظم العديد من مناطق المقاطعة بروفةً طقسيةً للفريق. تصوير: دينه توين أُقيمت فعاليات استعراض طقوس الفريق في الأحياء والقرى بأجواء حماسية ومشوقة، وسط استعدادات مُحكمة. وتلقى المراهقون والأطفال تدريبًا وتوجيهًا حماسيًا من الشباب والشابات على مدار أيام عديدة. في الصورة: مسابقة طقوس الفريق لفريق لي تو ترونغ، بلدية تان تشاو. تصوير: هيو هوانغ. خانه في، قائد فريق فوك نهان (بلدية تان تشاو)، أعرب عن سعادته قائلاً: "أنا فخور جدًا بالمشاركة في المسابقة في هذا العيد الوطني العظيم. إنها فرصة لنا للتدرب والنضج ومحبة وطننا أكثر. الصورة: هيو هوانغ". خلال المسابقة، تناوب كل فريق مكون من 70-80 عضوًا على أداء الأحداث التالية: العرض العسكري، والتسجيل، وحفل رفع العلم، وتشكيل الفريق، وانضباط الفريق، وأداء الرقص الجماعي... الصورة: هيو هوانج بالنسبة للشعب الفيتنامي، أينما كان، يُعدّ احتفال تحية العلم طقسًا مقدسًا ونبيلًا. يُظهر هذا الاحتفال حب الوطن والفخر الوطني لكل فيتنامي. ليس هذا فحسب، بل هو أيضًا لحظة نستعيد فيها الماضي البطولي لأسلافنا، وفي الوقت نفسه، نلهم كل فرد منا الحماس والفخر الوطني والرغبة في العطاء. الصورة: دينه توين في الفريق، عزفت فرقة الفلوت الخيزراني ألحانًا عاطفية عن حب الوطن والأرض، مما زاد من أجواء الحماس. في الصورة: سونغ تيان، عضو فرقة (بلدية تان تشاو)، يعزف الفلوت بشغف. تصوير: دينه توين. أدى الأطفال رقصةً ساهمت في إضفاء أجواءٍ مفعمةٍ بالحيوية والبهجة. تصوير: دينه توين حظي النشاط باهتمام ومشاركة واسعة. الصورة: دينه توين أضاف أداءٌ هادفٌ قدّمه أطفال فريق فونغ نهان، بلدية تان تشاو، المزيد من البهجة إلى يوم الاستقلال. تصوير: دينه توين بالإضافة إلى الاستعراض الاحتفالي للفريق، تُنظّم العديد من المناطق أيضًا فعاليات تخييم وفنون ورياضة، وغيرها، مما يخلق جوًا مفعمًا بالفخر في الذكرى الثمانين لثورة أغسطس واليوم الوطني في الثاني من سبتمبر. لا تُوفّر هذه الأنشطة ملعبًا مفيدًا للأطفال فحسب، بل تُساهم أيضًا في تعزيز حب الوطن والبلاد، وإثارة الفخر الوطني لدى جيل الشباب. الصورة: دينه توين أصبح كشك الكتب المزين والمُبهج في المخيم ملتقىً هادفًا للأطفال، حيث يمكنهم اللعب والاستمتاع بالكتب المفيدة. الصورة: دينه توين تُعدّ مسابقة مراجعة آداب الفريق والتخييم الصيفي فرصةً لتحفيز روح التضامن والإبداع لدى الجمهور عمومًا والشباب خصوصًا. كما تُتيح المسابقة لأعضاء الفريق فرصةً لإظهار وحدتهم في تنظيم الفريق، بهدف تثقيفهم بشكل شامل حول الوضعيات والأسلوب والإيماءات والحركات واللغة، وغرس روح المرونة والدقة والنشاط في الحياة. الصورة: دينه توين
تعليق (0)