.jpg)
تفقد الوفد رياض الأطفال "هوا داو"، "هوا لان"، "هوا كوك"، و"هونغ دونغ".
وبحسب التقارير والسجلات، فإن معظم الوحدات استكملت بشكل أساسي استعداداتها للعام الدراسي الجديد، من المرافق ومعدات التدريس إلى المعلمين والموظفين.
.jpg)
وبحسب اللجان الشعبية في بلديتي تا دونج وكوانج كي، وجهت المحليات المدارس بشكل استباقي لتنفيذ الأهداف والمهام اللازمة للتحضير للعام الدراسي الجديد في الموعد المحدد.
تم التركيز على مراجعة وتجهيز شبكة المدارس وحشد الطلاب لحضور الفصول الدراسية على جميع المستويات. ونفذت المحليات توقعات مبكرة لاحتياجات المعلمين والمديرين، بهدف وضع خطط التدريب والتجهيز المناسبة.
.jpg)
مع ذلك، لا يزال التعليم في بلديتي تا دونغ وكوانغ كي يواجه صعوبات جمة. من بينها ضعف معدل التحاق الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و4 سنوات بالفصول الدراسية. كما تفتقر بعض المدارس إلى قاعات الطعام والوحدات الملحقة والكراسي المخصصة للأطفال.
وعلى وجه الخصوص، يؤدي النقص في المعلمين والموظفين إلى حالة حيث يتم إعطاء الأولوية لتسجيل الأطفال الذين تبلغ أعمارهم خمس سنوات أولاً.
.jpg)
كما أن خصائص البلديات ذات المساحات الواسعة، وصعوبة المواصلات، وكثرة القرى البعيدة عن المدرسة الرئيسية، تؤثر على إقبال الأطفال على حضور الفصول الدراسية. كما أن ارتفاع نسبة الأقليات العرقية في المنطقة، وصعوبات الحياة الكثيرة، يدفع الأهالي إلى ترك أبنائهم في المنزل لمساعدة الأسرة بدلاً من الذهاب إلى المدرسة.
كما أن عادة استخدام اللغة الأم منذ الصغر تتسبب أيضًا في مواجهة العديد من الأطفال للحواجز اللغوية عند الذهاب إلى الفصول الدراسية، مما يؤثر على تعلمهم واندماجهم.
.jpg)
.jpg)
بالتعاون مع اللجان الشعبية في بلديتي تا دونج وكوانج كي، أشاد الرفيق نجوين مينه بجهود الحكومة والمدارس في الاستعداد للعام الدراسي الجديد.
وفي الوقت نفسه، تم التأكيد على أن المحليات والمدارس تسعى إلى التغلب على الصعوبات والمشاركة في إنجاز المهام الموكلة إليها على أكمل وجه.
.jpg)
وأكد أن المحافظة أعدت الآن استراتيجية تنموية حتى عام 2030، تتضمن خارطة طريق للتغلب على نقص المعلمين والمرافق للمدارس ذات الصعوبات.
.jpg)
في المستقبل القريب، طلب من المحليات والإدارات والقطاعات التركيز على معالجة المشكلات التي يمكن حلها فورًا. وعلى وجه الخصوص، يتعين على وزارة التعليم والتدريب والجهات ذات الصلة مراجعة نقص المعلمين، واقتراح عقود عمل وترتيبها بشكل مناسب. وفي الوقت نفسه، الاستفادة من بعض المرافق القديمة وتحويل وظائفها لخدمة التعليم.
بالإضافة إلى وضع خطط استثمارية طويلة الأجل للبنية التحتية، والتركيز على المدارس ذات المعايير الوطنية، ينبغي على المحليات والمدارس تعزيز التنشئة الاجتماعية، وتضييق الفجوة بين البلديات الميسورة والمحرومة. كما طلب عدم إهمال أي طفل في الخامسة من عمره في المنطقة.
المصدر: https://baolamdong.vn/kiem-tra-cong-tac-chuan-bi-nam-hoc-moi-tai-cac-truong-mam-non-389039.html
تعليق (0)