لقد مر وقت طويل منذ أن استمتع مجتمع الألعاب الفيتنامي بالكامل بالأجواء التي تشكل العلامة التجارية لألعاب "فارس السيف" مثل: استدعاء الإخوة إلى PK لحرق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، والتنافس في الساحة للتنافس في مستويات المهارة، ومهاجمة المدن كل ليلة، وتحطيم العناصر، وإظهار المعدات، أو حتى قصص الحب بين الأزواج.
وبسبب ذلك، فإن المعلومات حول اللعبة جميلة وتتمتع بأسلوب لعب عميق يسمى أصبحت لعبة "كيم فو ثين هانه كا"، التي صدرت في أبريل، موضع اهتمام ونقاش حاد بين محبي ألعاب السيوف. ولعل هذه اللعبة هي "شعاع النور" النادر في السوق، الذي يُجسّد جوهر سلسلة ألعاب تقمص الأدوار السيوف الفريدة.
ومن المعروف أنه بعد فتح أول اختبار ألفا مباشرة، استحوذت لعبة Kiem Vu Thien Hanh Ca على قلوب ملايين اللاعبين عندما رسمت قصة مبارزة السيف في عهد أسرة تانغ والتي ليست رائعة وجذابة فحسب، بل هي أيضًا عالم مغمور برسومات ثلاثية الأبعاد جميلة، وإعادة إنشاء مشاهد وشخصيات قديمة فريدة بشكل واقعي وحيوي، وقبل كل شيء، نظام خريطة كبير للغاية.
على وجه الخصوص، سيشارك كل لاعب في المغامرة بواحدة من أربع فئات رئيسية للشخصيات، مع جنس ثابت لكل طائفة: دونغ مون (سلاح القوس)، وتيو داو (سلاح المروحة)، ونغا مي (سلاح السيف). وخاصةً في عام ٢٠٢٤، عام التنين، فقد واكب كيم فو ثين هانه كا هذا التوجه بإضافة طائفة "تانغ لونغ" (سلاح السكين). وبالطبع، ستمتلك كل فئة مهارات منفصلة تُضفي نقاط قوة خاصة بها على كل طائفة.
علاوة على ذلك، تتميز لعبة "كيم فو ثين هانه كا" بأسلوب لعب فريد، إذ تتيح للاعبين حرية تحويل وتطوير نظام مهارات متنوع، مع تأثيرات مهارات جميلة وحيوية. هذا يخلق تجربة جديدة وجذابة للاعبين، تُحفز الإبداع والاستكشاف .
تتميز لعبة Sword Dance Thien Hanh Ca أيضًا بمجموعة من الميزات الفريدة، مثل العرض الرائع، والتحول الافتراضي، والأزياء المتنوعة، مما يخلق مساحة شخصية فريدة لكل لاعب. لا تقتصر اللعبة على وضع لاعب ضد بيئة (PvE)، بل تُقدم أيضًا بيئة لاعب ضد لاعب مثيرة، تُحفز اللاعبين في مباريات حماسية.
علاوةً على ذلك، تُعدّ ميزة البحث بين الخوادم ميزةً بارزةً تُثير منافسةً شرسةً وتُعزّز التفاعل بين اللاعبين. كما تُحافظ اللعبة على جميع الأنشطة الكلاسيكية لسلسلة ألعاب السيوف، مثل سونغ كيم، ومطاردة الزعيم الذهبي، وجمعية فنون القتال، وزا تاك دو، ولوي داي كونغ ثانه تشيان...
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)