لعبة رعب فيتنامية تسبب "حمى"

أثارت لعبة الكمبيوتر "الآفة"، التي تم إطلاقها في نهاية شهر أكتوبر، حماسة الشباب.

"Disaster" لعبة رعب وألغاز تقمص أدوار، تقود اللاعبين إلى استكشاف أساطير التسعينيات من خلال قصة مثيرة، ورسومات واقعية، وصوت حيوي. تهيمن هذه اللعبة على السوقين المحلية والدولية (متصدرةً قائمة الوصول المبكر في الصين). والجدير بالذكر أن المنتج من ابتكار وإصدار فيتناميين. وقد حظيت وحدتا الإنتاج المشترك، Rare Reverse Gaming Studio وBeaztek Studio، بسيل من الإشادات. لا تجذب "Disaster" انتباه اللاعبين فحسب، بل تُبهر أيضًا الشباب عمومًا بأجواءها الفريدة، وصور شخصياتها، وتصميمها.

تحظى الألعاب الفيتنامية بدعم متزايد، وسرعان ما أصبحت رائجة. في السابق، كان اللاعبون متحمسين لتجربة لعبة "Taken Soul". ويُعد نجاح هذه الألعاب دافعًا قويًا للعديد من الاستوديوهات المحلية لمواصلة تنفيذ مشاريع جذابة.