
من نجاح جائزة ديان هونغ الأولى - 2023، تم إطلاق جائزة ديان هونغ الثانية رسميًا في 9 يونيو 2023. بعد أكثر من 6 أشهر من الإطلاق، تلقت أمانة الجائزة 2679 مشاركة من 138 وكالة أنباء مركزية ومحلية. قامت اللجنة المنظمة الدائمة وأمانة الجائزة بالتنسيق مع جمعية الصحفيين الفيتناميين لإكمال إدخال بيانات المشاركات والفرز والتصنيف والاختيار من خلال العديد من الجولات لاختيار الأعمال التي تلبي جميع الشروط والجودة والتميز وفقًا لقواعد الجائزة لإجراء الجولات التمهيدية والنهائية. تحظى الأعمال المشاركة في هذه الجائزة بتقدير كبير لجودتها ومحتواها الجيد وقريبة من الحياة وتسلط الضوء على موقف ودور ووظائف ومهام الجمعية الوطنية ومجالس الشعب على جميع المستويات، وتنشر بقوة روح الابتكار والإجراءات الجذرية للجمعية الوطنية ومجالس الشعب لإزالة الصعوبات على الفور وتعزيز وخلق التنمية لصالح الشعب والبلاد، وتصور صورة الممثل المنتخب النموذجي القريب من الشعب، والقريب من الشعب، من أجل الشعب.
اختارت لجنة التحكيم النهائية 79 أفضل عمل لمنح الجوائز، بما في ذلك 7 جوائز A و14 جائزة B و20 جائزة C و38 جائزة ترضية. وفقًا لفئة الصحافة، يتضمن هيكل الجائزة ما يلي: الصحف المطبوعة لها جائزتان A و4 جوائز B و6 جوائز C و10 جوائز ترضية؛ المجلات (بما في ذلك المجلات المطبوعة والمجلات الإلكترونية) لها جائزة A واحدة وجائزة B واحدة وجائزة C واحدة وجائزتي ترضية؛ الصحف الإلكترونية لها جائزتان A و3 جوائز B و5 جوائز C و10 جوائز ترضية؛ الإذاعة لها جائزة A واحدة وجائزتان B وجائزتان C و7 جوائز ترضية؛ التلفزيون له جائزة A واحدة و3 جوائز B و3 جوائز C و8 جوائز ترضية؛ التصوير الصحفي له جائزة B واحدة و3 جوائز C وجائزة ترضية واحدة. فاز العمل "الرقابة الجيدة، خلق الثقة لدى الناخبين" (صحيفة إلكترونية - 3 أجزاء) للمؤلف فام فان كوانج (صحيفة ديان بيان فو) بجائزة تشجيعية في المسابقة.
أُطلقت جائزة ديان هونغ الثالثة في حفل توزيعها الثاني، على أمل أن تُثمر أعمال صحفية ثرية باستكشافات واكتشافات وإبداعات جديدة في الكتابة عن الجمعية الوطنية ومجلس الشعب. وتواصل الصحافة تأكيد دورها كجسر بين "إرادة الحزب" و"قلب الشعب"، ومنبرًا لجميع فئات الشعب للمساهمة بحماسهم وذكائهم في قضية بناء الوطن والدفاع عنه، بما يُحدث آثارًا إيجابية، ويشجع روح التضامن والطموح والاعتماد على الذات والإبداع بين أبناء الشعب لبناء وطن مزدهر وسعيد.
مصدر
تعليق (0)