في اليابان، تُعدّ الغابات أو الحقول المجاورة للجداول المائية الصغيرة بيئة مثالية لليراعات. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
في ليالي الصيف، تتلألأ عشرات الآلاف من اليراعات، مُشكّلةً صورًا سحريةً تُشبه القصص الخيالية. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
هذه المخلوقات السحرية تحوّل غابات اليابان إلى مسرحٍ مذهل لعرضها الضوئي الساحر وجذب الأزواج. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
تظهر اليراعات لفترة قصيرة فقط خلال فصل الصيف في اليابان. مصدر ضوءها الضعيف والمتقطع، بالإضافة إلى احترافية المصور، أبدعا صورًا "سريالية" رائعة. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
أمسيات أوائل الصيف هي الوقت الأمثل للعديد من المصورين لالتقاط صور مذهلة لليراعات. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
التقط المصور الياباني كازواكي كوسيكي هذه الصور لليراعات في محافظة ياماغاتا اليابانية، خلال موسم بحث ذكور اليراعات عن شريكاتها. يُطلق على اليراعات اسم "فنانين الضوء في الغابة". (صورة: كازواكي كوسيكي) |
في الصيف، تُضاء غابات محافظة ياماغاتا باليابان بضوء الهيمبوتارو، وهو نوع من اليراعات المتوطنة في المنطقة. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
لأن توهج اليراعات ضعيف جدًا ومتقطع في كثير من الأحيان، يضطر المصورون إلى استخدام تقنيات التعريض الطويل مع حامل ثلاثي القوائم لالتقاط صورهم. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
حاول المصور كازواكي كوسيكي تصوير هذه الظاهرة في سلسلة صوره "جنّيات الصيف"، التي جُمعت على مدى ثماني سنوات. (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
قال كوسيكي: "منظر اليراعات وهي تحلق في غابة الصيف يُشبه بريق سماء مرصعة بالنجوم. يكفي أن تنسى رهبة الغابة الليلية". (تصوير: كازواكي كوسيكي) |
وفقًا لكازواكي كوسيكي، في السنوات الأخيرة، تزايدت التهديدات التي تواجه موطن اليراعات نتيجة إزالة الغابات والسياحة . (صورة: كازواكي كوسيكي) |
قال: "إن عدم القدرة على التنبؤ بمسارات اليراعات يُبرز مدى إلحاح أزمة المناخ التي يواجهها كوكبنا، ويمنحنا في الوقت نفسه أملًا قويًا ودائمًا في المستقبل". (صورة: كازواكي كوسيكي) |
نتيجة هذا الصبر والجهد، تُنتج صورًا في غاية الجمال، تكاد تكون "سريالية"، مما يجعل المشاهدين يصعُب عليهم تصديق ما تراه أعينهم. عند النظر إلى الصور، يُذكر المشاهد بطفولة بعيدة يطارد فيها أضواءً حالمة ومتراقصة... (صورة: كازواكي كوسيكي) |
المصدر: https://baoquocte.vn/khung-canh-co-tich-tai-khu-rung-dom-dom-lung-linh-o-yamagata-nhat-ban-302505.html
تعليق (0)