يوم المرأة الفيتنامية، 20 أكتوبر، مناسبة مميزة لتقديم التهاني الصادقة والتعبير عن الاحترام والتشجيع للطالبات في الفصل. فالتهاني الرقيقة والرقيقة في 20 أكتوبر تُضفي على أجواء الفصل الدراسي مزيدًا من الترابط والدفء.

في ٢٠ أكتوبر، أتمنى لجميع طالباتي في صفي أن يكنّ دائمًا جميلات وسعيدات، وأن يحققن نجاحًا باهرًا في دراستهن. شكرًا لكِ على إدخال البهجة والإلهام إلى الصف بأكمله!

لا نريدكِ أن تكوني جميلة أو موهوبة، لأنكِ تمتلكين هذه الصفات بالفعل! فقط كوني مرتاحة وواثقة بنفسكِ، أنتِ رائعة بالفعل! ٢٠ أكتوبر سعيد، أتمنى لكِ السعادة طوال أيام السنة، وأن تشعري بالحب والتقدير!

٢٠ أكتوبر سعيد يا صديقي العزيز! شكرًا لك على وقوفك الدائم بجانبي ومشاركتك لحظات لا تُنسى. أتمنى لك دائمًا الجمال والسلام!

سواءً كنتَ قويًا أم لطيفًا، رشيقًا أم متفردًا، ترغب في أن تصبح مُعلّمًا أم مهندسًا، ترغب في الزواج مُبكّرًا أو السعي وراء مهنة... عش كما يُمليه عليك قلبك وافعل ما تُريد حقًا! أتمنى لك كل يوم ٢٠ أكتوبر مليئًا بالفرح والتألق.

أتمنى لجميع السيدات ٢٠ أكتوبر رائعًا مليئًا بالمفاجآت والحب. أتمنى لكِ دائمًا الثقة وتحقيق جميع أحلامكِ!

إلى الفتيات الذكيات، الشجاعات، والجميلات، اللواتي لطالما كنّ جزءًا لا يتجزأ من الصف الحادي عشر الرابع! أتمنى لكنّ يوم 20 أكتوبر سعيدًا لا يُنسى.

نتمنى لجميع السيدات في ٢٠ أكتوبر ليس فقط الجمال، بل أيضًا الحصول على هدايا كثيرة كما يحلو لهن! لا تنسوا مشاركة هداياكم معنا!

- نيابة عن فصلي أتمنى لكن أيتها الفتيات الصحة الجيدة والجمال والنجاح في دراستكن وفي حياتكن.

شكراً لكنّ على جعل صفنا مليئاً بـ"الابتسامات المشرقة" وأجواءً مفعمة بالتنافس التعليمي يومياً، لننطلق نحو مستقبلٍ مشرق! أتمنى لكم جميعاً ٢٠ أكتوبر يوماً مليئاً بالبهجة والفرح.

في العشرين من أكتوبر، أتمنى لطلاب صفي "الجميلين" دوام التوفيق والنجاح والسعادة. أنتم فخرنا!

٢٠ أكتوبر مبارك يا بنات! أتمنى لكنّ دائمًا أن تكنّ متألقات، واثقات، وسعيدات كل يوم في المدرسة كما اليوم!

- في يوم المرأة الفيتنامية، أتمنى لجميع النساء أن يحصلن على الكثير من "محفزات" الفرح، وأن يحققن دائمًا "نتائج ردود الفعل" من النجاح والسعادة!

أتمنى لكِ دائمًا أن تكوني على سجيتكِ، وأن تشعري بالسلام الداخلي، وأن تجدي نفسكِ جميلة، دون أن تحاولي أن تكوني شخصًا آخر! أتمنى لكِ ٢٠ أكتوبر سعيدًا!

لقد أُعجبتُ كثيرًا بصوتك الواضح وابتسامتك المشرقة! بل ازداد إعجابي عندما رأيتك تُقدّم عرضك بثقة، أو لا تخشى إبداء رأيك كلما سأل المعلم، أو مستعدًا للدفاع عن صديقٍ يتعرض للتنمر. في العشرين من أكتوبر، أتمنى أن يكون "قدوتي" لطيفًا متى شاء، وقويًا عند الحاجة!