في المؤتمر، تبادلت الشركات المعلومات حول عملياتها والصعوبات والعقبات وأوصت بأن تولي المقاطعة والوكالات ذات الصلة اهتمامًا بدعم وإزالة الصعوبات في عدد من القضايا مثل: ضمان الموارد المعدنية لملء تسريع تقدم مشاريع المناطق الحضرية؛ دعم تراخيص البناء، وتمديد البناء، وإعادة تشغيل مشاريع السياحة؛ مزامنة خطط ربط النقل لمشاريع الطاقة المتجددة التي على وشك الاستثمار؛ ضمان الظروف لجذب السياح؛ تحديث واستكمال التخطيط المكاني البحري لترتيب مشاريع تربية الأحياء البحرية عالية التقنية؛ شروط أنشطة السياحة الرياضية البحرية.
الرفيق تران كووك نام، نائب أمين سر لجنة الحزب الإقليمية ورئيس اللجنة الشعبية الإقليمية، ترأس اجتماع أعمال شهر مايو. تصوير: فان ني
وبناء على توصيات المؤسسات، أجاب ممثلو الإدارات والفروع ذات الصلة على التوصيات والأسئلة بشكل محدد؛ وقدموا التوجيه بشأن السياسات والقوانين والحلول والتوجيهات المقترحة لإزالة الصعوبات التي تواجه المؤسسات في المجالات ذات الصلة.
وفي ختام المؤتمر، أشاد رئيس اللجنة الشعبية للمقاطعة بآراء الشركات، مؤكدًا على أن المقاطعة ترافق الشركات دائمًا، وتهيئ الظروف المناسبة للشركات للعمل بأقصى قدر من الفعالية؛ معتبرًا نجاح الشركات نجاح المقاطعة. وطلب من الإدارات والفروع والوحدات ذات الصلة حل ملفات الشركات بدقة؛ وحل الصعوبات والعقبات في الإنتاج والأعمال التجارية على الفور؛ وتقديم تعليمات ومعلومات محددة لمستثمري المشاريع لفهم السياسات والعمليات والإجراءات بوضوح لحل ملفات المشاريع. كما طلب رئيس اللجنة الشعبية للمقاطعة من الشركات تعزيز دورها في المسؤولية والديناميكية والإبداع، وإظهار عزمها على الاستثمار، واستكمال الملفات وشروط الإنتاج والأعمال التجارية بالكامل وفقًا للوائح، ووضع المشاريع في أسرع وقت ممكن موضع التنفيذ الفعال. والتنسيق بشكل استباقي مع الإدارات والفروع والوحدات والمحليات لتلقي الدعم لحل الصعوبات والعقبات في عملية الاستثمار في المقاطعة على الفور.
شهد قادة اللجنة الشعبية الإقليمية حفل توقيع لوائح التنسيق بين المركز الإقليمي للترويج والاستثمار والسياحة وجمعيات الأعمال الإقليمية. تصوير: فان ني
وفي هذه المناسبة قدمت الوحدات لائحة التنسيق بين مركز ترويج الاستثمار والتجارة والسياحة وجمعيات الأعمال بالمحافظات.
السيد توان
مصدر
تعليق (0)