في 16 أكتوبر، أصدرت اللجنة الشعبية الإقليمية لام دونج الوثيقة رقم 9020/UBND-KH التي وجهت الإدارات الإقليمية والفروع والقطاعات واللجان الشعبية في المناطق ومدينة دا لات ومدينة باو لوك، وفقًا للوظائف والمهام الموكلة إليها، للبحث بشكل استباقي وتنفيذ المحتويات تحت إشراف نائب رئيس الوزراء.
والتركيز بشكل خاص على التنفيذ الجيد لمحتويات ربط حركة المرور الداخلية وبين المناطق؛ وجذب وتشجيع الاستثمار؛ والإنتاج الزراعي في سلاسل خارج حدود كل منطقة؛ وتنمية السياحة الثقافية، والسياحة المجتمعية، والسياحة البيئية، وما إلى ذلك.
نشر البرامج الوطنية المستهدفة في المحافظة بسرعة وفعالية؛ وضمان تمتع المستفيدين قريبًا بسياسات البرامج وفقًا للأنظمة، مع منع ووقف الفساد والهدر.
وجهت لجنة الشعب الإقليمية في لام دونغ الوحداتَ المعنيةَ إلى الاهتمام بحسن تنفيذ العمل العرقي والديني، لا سيما توفير سبل عيش مستدامة للأقليات العرقية والمهاجرين غير الشرعيين؛ وتكوين فريق من كوادر الأقليات العرقية والكوادر العاملة في الشؤون العرقية من ذوي المؤهلات والكفاءات؛ والحفاظ على ثقافة المجموعات العرقية في المرتفعات الوسطى؛ وتعزيز التحول الرقمي.
وقد كلفت اللجنة الشعبية الإقليمية إدارة التخطيط والاستثمار برئاسة والتنسيق مع إدارة النقل والإدارات والفروع والمحليات ذات الصلة لمتابعة وزارة التخطيط والاستثمار عن كثب لتقديم اقتراح سريع إلى السلطات المختصة للنظر في تطبيق آلية خاصة للاستثمار في تجديد وتطوير الطريق السريع الوطني 27، أولاً وقبل كل شيء القسم الذي يربط لام دونج ونينه ثوان.
وفي وقت سابق، ترأس نائب رئيس الوزراء تران لوو كوانج المؤتمر الأول لمجلس تنسيق المرتفعات الوسطى وخلص إلى أن: المرتفعات الوسطى لا تزال منطقة فقيرة في الأساس ولكنها تتمتع بمساحة للتنمية من حيث الأراضي والمعادن والغابات والموارد المائية والقيم الثقافية التقليدية الفريدة.
وفي الآونة الأخيرة، حظيت منطقة المرتفعات الوسطى باهتمام الحكومة المركزية للاستثمار مع التركيز على نظام النقل داخل المنطقة وبين المناطق.
وللمساهمة في خلق اختراق في المرتفعات الوسطى، اقترح نائب رئيس الوزراء أن يركز المجلس على اقتراح مبادرات لتنفيذ التنسيق والترابط والتعاون لإزالة الصعوبات المشتركة وجذب الاستثمار وتعبئة الموارد واستخدامها من أجل التنمية المتناغمة والمستدامة.
ويجب على المجلس أن يضع خارطة طريق لتنفيذ قرارات المكتب السياسي والجمعية الوطنية والحكومة المتعلقة بتنمية المرتفعات الوسطى بطريقة عملية وممكنة وفعالة ومحددة وأساسية، وفقاً لشعار "بطيء ولكن أكيد" بهدف بناء منطقة المرتفعات الوسطى سلمية ومتطورة، حيث يكون لعاملي السلام والتنمية ترابط وثيق للغاية.
وفي عام 2023، يجب استكمال التخطيط الإقليمي والإقليمي، لأن هذا يشكل أساسًا مهمًا للتعاون والترابط التنموي بين المحليات في المنطقة.
وفي عملية تطوير وتقييم وإصدار التخطيط الإقليمي والإقليمي، لا بد من التنسيق بين المحليات في المنطقة والهيئات ذات الصلة لتحديد الطرق ذات الأولوية، وخاصة في مجالات النقل واستخدام موارد الغابات.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)