Vietnam.vn - Nền tảng quảng bá Việt Nam

هل التدريس غني أم فقير؟

Báo Thanh niênBáo Thanh niên16/11/2023

[إعلان 1]

بعد سنوات عديدة من العمل كعامل عبارة، وشهدت كل جيل من الركاب يعبرون النهر، بابتسامات وفرح، ودموع وحزن، مختلطة بقليل من الألم والعار ... ولكن عندما أذكر مهنة التدريس، لا يزال قلبي يرفرف بذكريات لا تنسى عن علاقة المعلم بالطالب.

عندما أستعيد رحلتي التي امتدت لسبعة عشر عامًا في حمل الطباشير، وأفكر في رحلة بذر البذور التي لم تكن طويلة جدًا ولا قصيرة جدًا، أتذكر عندما بدأتُ أول مرة أتدرب على الوقوف على المنصة، مُرتبًا كل شيء لأُحضّر محاضرة مُرتبة. أشكر بصمت الدقائق الأولى من حياتي المليئة بالحيوية على شغفي بالاستكشاف والاستكشاف والإبداع الذي وضع حجر الأساس لمسيرتي المهنية الحالية في تنمية الناس.

ثروة المعلم غريبة!

ما زلت أذكر سؤالًا طرحه شاب في الثامنة عشرة من عمره في استشارات القبول الجامعي قبل فترة وجيزة، فضحك فرحًا. مهنة التدريس ليست فقيرة، بل غنية. لكن ثروة المعلمين عجيبة!

هناك ثروة من المعارف والمهارات التي يجب تنميتها لدى الطلاب. وهناك دروس أخلاقية متعددة يجب ترسيخها في نفوس الشباب...

هدايا لا تعد ولا تحصى من قلوب "أطفال" الشعر: بطاقة بها أخطاء إملائية، باقة من الزهور غارقة في المطر، وعصا بان تيت معلقة في مقود دراجة هوائية...

Sự giàu có của người thầy lạ lùng lắm! - Ảnh 1.

قلب دافئ مع الصورة التي أعطاها الطالب للمعلم

هذه قطع بسيطة ولكنها كافية لتدفئة قلب المعلم: "نعم سيدي" حلوة، عناق في وسط شارع مزدحم، نظرة اعتراف، واندفاع الفرح لمشاهدة طالب يكبر، وينضج، ويصبح مستقراً...

في أحد الأيام، فجأةً، جاءت فتاة الصف الثامن الحالمة إلى مكتب المعلمة وأعطتها رسمًا بالقلم الرصاص على عجل. كان شعرها القصير بجانب الكمبيوتر المحمول واضحًا. امتلأ قلبها فرحًا بقلب الطالبة البسيط ذي العيون البراقة...

أو فجأةً في أحد الأيام، في نهاية الحصة، جاءت طالبة في الصف السادس تسير بجانبها في الممر، تضع بخجل بعض رسومات تشيبي الجميلة بين يدي معلمتها. ضحكت وأثنت عليها قائلةً: "جميلة جدًا"، ثم نظرت عن كثب، فغمرها الدهشة لرؤية صورتها في رسومات طفلتها الإبداعية. يا لها من سعادة!

لا أحد يختار التدريس ليصبح غنيًا.

لا أحد يختار مهنة التدريس سعيًا وراء الثراء المادي. لا أحد يختارها ليحلم بامتنان الطلاب وأولياء الأمور والمجتمع. لا أحد يختارها لينتظر بفارغ الصبر كل عام يومًا ليعبر فيه عن امتنانه بالهدايا والمظاريف!

لذا، في يوم عيد الشكر هذا، آمل ألا يستمر الآباء في مناقشة والجدال حول الأظرف الحمراء أو الزهور أو الهدايا أو البطاقات لأن هذه المخاوف هي مجرد أفكار محسوبة منا كبالغين.

أرجوكم أن تشعلوا في قلوب الجيل الشاب مشاعر الامتنان للمعلمين الذين يعملون بلا كلل كل يوم لتعليم الحروف والناس...

Sự giàu có của người thầy lạ lùng lắm! - Ảnh 2.

أصبحت المعلمة فجأة جميلة من خلال الرسومات الصغيرة لطلابها.

الرجاء تنمية الامتنان والتفهم في عيون الأطفال وابتساماتهم وقلوبهم وعقولهم من خلال قلوب المعلمين من خلال كل درس، والتشجيع، والمجاملات وحتى التذمر والعقوبات...

أشركوا أطفالكم في التعبير عن امتنانهم بدعوتهم يلفّون بعض الزهور ويكتبون بعض السطور لمعلميهم. قد تكون الزهور غير متقنة، والتمنيات غير متقنة، لكن لا بأس، فالهدية النابعة من القلب دائمًا ما تكون ثمينة!

لا تُبالغوا في التركيز على القيمة المادية لكل هدية أو زهرة، لأن "الهدية أجمل من طريقة تقديمها". دعوا الأطفال يُهدون الزهور بأنفسهم، ومن شفاههم الجميلة تخرج كلمات التهنئة للمعلم، وتلك العيون البراقة تُغني كلمات الامتنان الساحرة التي تربط القلوب البسيطة.


[إعلان 2]
رابط المصدر

تعليق (0)

No data
No data

نفس الموضوع

نفس الفئة

صورة لسحب داكنة "على وشك الانهيار" في هانوي
هطلت الأمطار بغزارة، وتحولت الشوارع إلى أنهار، وأحضر أهل هانوي القوارب إلى الشوارع
إعادة تمثيل مهرجان منتصف الخريف لسلالة لي في قلعة ثانغ لونغ الإمبراطورية
يستمتع السائحون الغربيون بشراء ألعاب مهرجان منتصف الخريف في شارع هانغ ما لإهدائها لأطفالهم وأحفادهم.

نفس المؤلف

إرث

شكل

عمل

No videos available

الأحداث الجارية

النظام السياسي

محلي

منتج