في يوم 5 سبتمبر، قام الرفيق في نغوك بيتش، عضو اللجنة الدائمة للحزب الإقليمي، نائب الرئيس الدائم لمجلس الشعب الإقليمي، بتفقد أعمال الوقاية ومكافحة العاصفة رقم 3 في منطقة بينه ليو.

وبحسب تقرير اللجنة التوجيهية للوقاية من الكوارث والسيطرة عليها في منطقة بينه ليو، قامت البلديات والبلدات في المنطقة حتى الآن بمراجعة وإحصاء 16 موقعًا معرضًا لخطر الانهيارات الأرضية والفيضانات والفيضانات المفاجئة؛ حيث يوجد 22 أسرة لديها منازل متداعية ومنازل ضعيفة معرضة لخطر عدم ضمان السلامة عند حدوث أمطار وفيضانات طويلة الأمد.
بناءً على المراجعة، وجهت المنطقة وخصصت موظفين لمراقبة ودعم الأشخاص في إخلاء الأشخاص والممتلكات في الوقت المناسب قبل حدوث العواصف. وفي الوقت نفسه، نظمت بشكل استباقي لإصلاح الانهيارات الأرضية في منطقة الإدارة (للانهيارات الأرضية)، ونشر علامات تحذيرية في المناطق المعرضة للانهيارات الأرضية حتى يتمكن الناس من أن يكونوا استباقيين في اليقظة عند حدوث العواصف؛ ورتب القوات والوسائل لتكون جاهزة للاستجابة والإنقاذ والإنقاذ عند حدوث المواقف. إلى جانب ذلك، خصص القوات لتكون في الخدمة، ومراقبة تطورات العواصف والفيضانات على النهر عن كثب، ولديها خطة لتنظيم نوبة جادة على مدار الساعة وتلخيص نتائج التنفيذ وتدابير الاستجابة للعواصف والإبلاغ عنها على الفور وبانتظام؛ بالنسبة لعبارات المرور، ونشر محطات حواجز إضافية وكاملة، وتعيين أشخاص ليكونوا في الخدمة على مدار الساعة.

تفقد الوضع الفعلي في بعض المناطق المعرضة لخطر الانهيارات الأرضية في منطقة بينه ليو، الرفيق في نغوك بيتش، عضو اللجنة الدائمة للحزب الإقليمي، نائب الرئيس الدائم للمجلس الشعبي الإقليمي، يُطلب من مقاطعة بينه ليو مراجعة خطط الاستجابة واستكمالها بانتظام لكل نوع من الكوارث الطبيعية التي قد تحدث في المنطقة، وخاصةً خطط الاستجابة للعواصف والفيضانات والانهيارات الأرضية والفيضانات المفاجئة، وخطط نقل السكان إلى أماكن آمنة. وفي الوقت نفسه، يجب فحص ومراجعة هذه الخطط بانتظام، وطلب من الأسر تحصين منازلها وإخلائها من المناطق المعرضة لخطر الانهيارات الأرضية والصخور؛ وتجهيز القوات لتكون في الخدمة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع عند المفيضات؛ ووضع خطط لإجلاء السكان في المناطق المعرضة لخطر الفيضانات. كما تنسق مقاطعة بينه ليو بشكل وثيق مع حرس الحدود والشرطة لمواصلة مراجعة وتوزيع القوات للمشاركة في الاستجابة للعاصفة رقم 3.
مصدر
تعليق (0)