{"article":{"id":"2221122","title":"27 منطقة تخفض إعادة الاقتراض بمقدار 5,565 مليار، ومدينة هانوي تذكّر بضرورة التعلم من التجربة","description":"أصدرت وزارة المالية للتو وثيقة تُبلغ قادة الحكومة عن سبب الموقف الذي اقترحت فيه العديد من المناطق تعديل ميزانية إعادة الاقتراض لعام 2023.","contentObject":"
وبحسب وزارة المالية، حتى 31 أغسطس 2023، طلبت 33 محلية تعديلات على تقديرات رأس مال القرض، مما أدى إلى تغييرات في مستوى اقتراض كل محلية مقارنة بالمستوى الذي قرره مجلس الأمة.
_نوعلى وجه التحديد، اقترحت 27 منطقة خفض ميزانية إعادة الاقتراض، بإجمالي تخفيض مقترح قدره 5565 مليار دونج؛ واقترحت 6 مناطق زيادة ميزانية إعادة الاقتراض، بإجمالي زيادة مقترحة تزيد عن 349 مليار دونج.
_نوللحد من حالة طلب تعديل تقدير القرض في الفترة المقبلة، توصي وزارة المالية المحليات بضرورة تقييم قدرة الصرف للمشاريع بشكل صحيح لاقتراح خطط رأس المال المناسبة، وخاصة للمشاريع التي تواجه صعوبات وعقبات، والمشاريع التي يتعين عليها تعديل سياسات الاستثمار، والقضاء بشكل حاسم على المشاريع غير القادرة على الصرف.
_نبالنسبة للمشاريع التي تكون سنة التخطيط لها هي سنة الصرف النهائية، فمن الضروري تقييم عبء العمل المتبقي والقدرة على الإكمال خلال سنة التخطيط لاقتراح مبلغ مناسب من رأس المال الذي سيتم تخصيصه لخطة رأس المال لأن هذه المشاريع تمثل نسبة عالية إلى حد ما من مدفوعات خطة رأس المال.
_نتحتاج المحليات إلى تحسين جودة إعداد المشاريع لضمان إمكانية تنفيذ المشاريع المرخصة وفقًا للخطة.
_نوطالبت وزارة المالية صراحة مدينة هوشي منه بمراجعة أسلوب التخطيط الرأسمالي بشكل جدي لضمان الكفاءة والملاءمة، لأن مدينة هوشي منه هي المنطقة التي تحقق أكبر قدر من تقديرات الميزانية، حيث تمثل 50% من إجمالي خطة رأس المال المطلوب إرجاعها.
_نأما بالنسبة للجنة الشعبية في هانوي، فقد أصدرت اللجنة، في 31 أكتوبر/تشرين الأول 2023، فور اجتماع لجنة المالية والموازنة لمراجعة هذا المحتوى، وثيقةً تطلب فيها عدم زيادة تقدير رأس المال المُعاد اقتراضه كما كان مُقترحًا سابقًا، بل تخفيضه. وطلبت وزارة المالية من اللجنة الاستفادة من خبراتها في مراجعة وتعديل خطة رأس المال، مع فهم واضح للصعوبات والعقبات وحالة تنفيذ المشاريع في هذا المجال، لضمان الاتساق والملاءمة في وضع واقتراح تعديلات على خطة رأس المال.
_نبالنسبة للوزارات العامة، تقترح وزارة المالية قصر تخصيص خطط رأس المال الاستثماري العام على مصادر خارجية لتجنب نقص خطط رأس المال المُعاد اقتراضها. وفي الوقت نفسه، ينبغي توخي الحذر عند تخصيص خطط رأس المال للمشاريع الجديدة التي لم توقع اتفاقيات قروض، وتجنب اقتراح خطط رأس مال تتجاوز طاقتها الاستيعابية.
_نأرسلت وزارة المالية للتو وثيقة إلى قادة الحكومة توضح الأسباب التي دفعت العديد من المحليات إلى طلب تعديل ميزانية إعادة الاقتراض لعام 2023.
وبحسب وزارة المالية، فقد طلبت 33 محلية، حتى 31 أغسطس 2023، تعديلات على تقديرات رأس مال القرض، مما أدى إلى تغييرات في مستوى اقتراض كل محلية مقارنة بالمستوى الذي قرره مجلس الأمة .
وعلى وجه التحديد، اقترحت 27 منطقة خفض ميزانية إعادة الاقتراض، بإجمالي تخفيض مقترح قدره 5565 مليار دونج؛ واقترحت 6 مناطق زيادة ميزانية إعادة الاقتراض، بإجمالي زيادة مقترحة تزيد عن 349 مليار دونج.
وللحد من حالة طلب تعديل تقدير القرض في الفترة المقبلة، توصي وزارة المالية المحليات بضرورة تقييم قدرة الصرف للمشاريع بشكل صحيح لاقتراح خطط رأس المال المناسبة، وخاصة للمشاريع التي تواجه صعوبات وعقبات، والمشاريع التي يتعين عليها تعديل سياسات الاستثمار، والقضاء بشكل حاسم على المشاريع غير القادرة على الصرف.
بالنسبة للمشاريع التي تكون سنة التخطيط لها هي سنة الصرف النهائية، فمن الضروري تقييم عبء العمل المتبقي والقدرة على الإكمال خلال سنة التخطيط لاقتراح مبلغ مناسب من رأس المال الذي سيتم تخصيصه لخطة رأس المال لأن هذه المشاريع تمثل نسبة عالية إلى حد ما من مدفوعات خطة رأس المال.
تحتاج المحليات إلى تحسين جودة إعداد المشاريع لضمان إمكانية تنفيذ المشاريع المرخصة وفقًا للخطة.
وطالبت وزارة المالية صراحة مدينة هوشي منه بمراجعة أسلوب التخطيط الرأسمالي بشكل جدي لضمان الكفاءة والملاءمة، لأن مدينة هوشي منه هي المنطقة التي تحقق أكبر قدر من تقديرات الميزانية، حيث تمثل 50% من إجمالي خطة رأس المال المطلوب إرجاعها.
أما بالنسبة للجنة الشعبية في هانوي، فقد أصدرت اللجنة، في 31 أكتوبر/تشرين الأول 2023، فور اجتماع لجنة المالية والموازنة لمراجعة هذا المحتوى، وثيقةً تطلب فيها عدم زيادة تقدير رأس المال المُعاد اقتراضه كما كان مُقترحًا سابقًا، بل تخفيضه. وطلبت وزارة المالية من اللجنة الاستفادة من خبراتها في مراجعة وتعديل خطة رأس المال، مع فهم واضح للصعوبات والعقبات وحالة تنفيذ المشاريع في هذا المجال، لضمان الاتساق والملاءمة في وضع واقتراح تعديلات على خطة رأس المال.
بالنسبة للوزارات العامة، تقترح وزارة المالية قصر تخصيص خطط رأس المال الاستثماري العام على مصادر خارجية لتجنب نقص خطط رأس المال المُعاد اقتراضها. وفي الوقت نفسه، ينبغي توخي الحذر عند تخصيص خطط رأس المال للمشاريع الجديدة التي لم توقع اتفاقيات قروض، وتجنب اقتراح خطط رأس مال تتجاوز طاقتها الاستيعابية.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)