GĐXH - غالبًا ما يشعر المصابون بالإنفلونزا بالتعب وفقدان الشهية، مما يؤدي إلى آثار صحية وإطالة فترة التعافي. لذلك، يُنصح بإضافة هذه الأطباق الأربعة إلى نظامهم الغذائي، فهي مغذية وتساعد على التعافي بسرعة.
حساء الدجاج
حساء الدجاج علاجٌ تقليديٌّ لأمراضٍ مثل الإنفلونزا. وقد أظهرت دراساتٌ عديدةٌ أن مكونات حساء الدجاج تُخفّف الالتهاب وتُعزّز المناعةَ في مكافحة عدوى الإنفلونزا.
عند إصابتك بالإنفلونزا، اختر حساءً يحتوي على البروتين والخضراوات غير النشوية والكربوهيدرات. يمكنك إضافة بعض الخضراوات والدجاج المفروم إلى المرق قليل الصوديوم.
إضفاء نكهة مميزة على الأطباق بالثوم
الثوم فعال جدًا في مكافحة البكتيريا والالتهابات لاحتوائه على نسبة عالية من الأليسين ومركبات الكبريت... تُظهر بعض الدراسات الحديثة أن الثوم قد يكون مفيدًا في مكافحة الإنفلونزا. في إحدى الدراسات، أُعطي 146 متطوعًا سليمًا مكملات الثوم أو دواءً وهميًا لمدة 3 أشهر. أظهرت الدراسة أن المجموعة التي تناولت الثوم كانت أقل عرضة للإصابة بنزلة البرد بنسبة 63%.
يُساعد تناول الثوم على تخفيف أعراض الإنفلونزا الشائعة بشكل ملحوظ، كالسعال واحتقان الأنف. بالإضافة إلى تناول الثوم نيئًا، يُمكن إضافة الثوم إلى نظامكم الغذائي اليومي بمزجه مع أطعمة أخرى. تُخفف إضافة الثوم من حدة أعراض الإنفلونزا وتُساعد على التعافي بشكل أسرع. في حالة السعال الجاف أو التهاب الحلق، يُمكنكم أيضًا شرب القليل من خل الثوم المُخفف.
يمكنكِ تحضير طبق من الثوم المخلل الحلو والحامض. حضري حوالي 3 كيلوغرامات من الثوم، ونصف لتر من الخل الأبيض، ولترًا واحدًا من خل الأرز ، و 300 غرام من سكر الحجر، و300 غرام من السكر الأبيض، و300 مل من النبيذ الأبيض، والملح.
بعد تنظيف الثوم، انزع القشرة الخارجية، واغسله بالماء وصفِّه. بعد ذلك، اغلي بعض الماء واتركه يبرد، ثم أضف الملح وحركه حتى يذوب، ثم أضف السكر والثوم، واستخدم طبقًا نظيفًا للضغط عليه حتى يغمر الثوم تمامًا في الماء المالح. انقعه لمدة ثلاث ساعات تقريبًا، ثم أخرجه واتركه يجف.
استمر في غلي خليط السكر والخل حتى يذوب تمامًا، ثم اتركه يبرد، ثم استخدمه لنقع الثوم. أخيرًا، ضع الثوم في مرطبان زجاجي نظيف، واسكب عليه الخل الحلو والحامض المبرد، ثم أضف القليل من النبيذ الأبيض، وغطِّه بإحكام. سيكون الثوم المخلل الحلو والحامض جاهزًا للاستخدام بعد حوالي نصف شهر.
طعام متبل بالزنجبيل
قد تكون بعض التوابل والأعشاب مفيدةً عند الإصابة بالإنفلونزا، بما في ذلك الزنجبيل. فقد أظهرت الدراسات أن مستخلص الزنجبيل له خصائص مضادة للبكتيريا، بينما يتميز الكركمين، وهو مركب طبيعي في الكركم، بتأثيرات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات.
يُستخدم الزنجبيل كعلاج فعال لنزلات البرد والإنفلونزا. يُمكن تحضير عصيدة الزنجبيل باستخدام حوالي 30 غرامًا من الزنجبيل الطازج و60-80 غرامًا من الأرز. يُغسل الأرز ويُطهى العصيدة، ثم تُضاف شرائح الزنجبيل بعد نضج العصيدة، ويُضاف السكر الأبيض ويُصبح جاهزًا. يُؤكل هذا الطبق ساخنًا، وهو مُفيد لمرضى الإنفلونزا أو نزلات البرد أو التهاب الشعب الهوائية.
شوربة الخضار مع اللحم
عند الإصابة بالإنفلونزا، عليك تناول أطعمة سهلة الهضم. الحساء طبق سهل الهضم غني بالعناصر الغذائية. يمكنك تحضير حساء الخضار بمجموعة متنوعة من المكونات، من الدرنات والفواكه، مع إضافة الدجاج ولحم البقر ولحم الخنزير وغيرها. سيساعد تناول طبق من الحساء الساخن الغني بالعناصر الغذائية على تحسين الحالة بسرعة، وتخفيف التهاب الحلق.
[إعلان 2]
المصدر: https://giadinh.suckhoedoisong.vn/4-mon-an-nguoi-mac-cum-nen-bo-sung-vua-bo-duong-vua-nhanh-khoi-172250206192612676.htm
تعليق (0)