وفقًا لموقع ETNews ، تبحث Apple عن مكوّن جديد يختلف عمّا يستخدمه كبار موردي البطاريات. هدف الشركة هو ابتكار بطارية خاصة بها بأداء فائق وبحجم لا يؤثر على البنية الداخلية للجهاز.
هل سيتم تطبيق تقنية البطارية الخاصة بشركة آبل لأول مرة على iPhone 17؟
يشير المصدر إلى أن التجارب تُجرى باستخدام أنابيب الكربون النانوية (CNTs)، وهي مادة موصلة تُحسّن أداء البطاريات، وتُستخدم بالفعل في أجهزة مثل سماعات الرأس. كما استُخدمت في صناعة شاشات مرنة، وتُدرس حاليًا لصنع عضلات اصطناعية. وتتمثل السمة الرئيسية لأنابيب الكربون النانوية في مرونتها، بالإضافة إلى بعض خصائصها الموصلة المثيرة للاهتمام.
وبالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة بأنابيب الكربون النانوية، تقول المصادر إن شركة أبل قد تختار استخدام السيليكون بدلاً من الجرافيت لتحقيق سعة طاقة أكبر في نفس المساحة.
تشير التسريبات إلى أن آبل تتطلع إلى تطوير تقنيات الواقع المختلط والواقع الافتراضي، والتي تتطلب بطاريات عالية الأداء. وتشير التقارير إلى أن آبل تُطوّر بطارياتها الخاصة منذ عام ٢٠١٨، ومن المتوقع طرحها في السوق لأول مرة في عام ٢٠٢٥.
فيما يتعلق بخطة طرح البطاريات الجديدة، سيكون آيفون أول جهاز يعتمد هذه التقنية. وإذا تم اتباع الجدول الزمني المعتاد، فسيكون آيفون 17 هو الجهاز الذي سيتفوق من حيث عمر البطارية.
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)