خليج ها لونغ. (الصورة: صور جيتي)
صنفت مجلة "ذا ترافل " فيتنام في المرتبة السابعة ضمن أفضل عشر دول في شرق آسيا يُنصح السياح الأجانب بزيارتها. ووفقًا لمجلة "ذا ترافل" ، فقد نهضت فيتنام، التي عانت من جراح الحرب، بقوة وتطورت بحيوية شبابية جديدة. ويزيد جمال حقول الأرز والأسواق العائمة من جاذبية هذا البلد الآسيوي. وجاء في مقال في المجلة: "ساهم جمالها الطبيعي الأخّاذ وتاريخها العريق، إلى جانب العديد من الآثار المحفوظة جيدًا وثقافاتها المتنوعة، في أن تصبح فيتنام واحدة من أفضل الوجهات في جنوب شرق آسيا بشكل خاص وفي منطقة آسيا بشكل عام". كما تنصح المجلة السياح بعدم تفويت مشروب هانوي فو واستكشاف العديد من الوجهات السياحية، بما في ذلك جزر الحجر الجيري في خليج ها لونغ وكهف فونغ نها ونهر ميكونغ. بالإضافة إلى فيتنام، تشمل قائمة "ذا ترافل" لأجمل عشر دول في شرق آسيا أيضًا منغوليا وماليزيا واليابان وإندونيسيا وتايلاند ولاوس وكوريا الجنوبية والفلبين وسنغافورة. سيجد السائحون في شرق آسيا مجموعة واسعة من التجارب، من حضور عروض الأزياء الشهيرة إلى الاستمتاع بالمناظر الجبلية الخلابة. ومن بين هذه التجارب، تُصنّف "ذا ترافل" فيتنام كجوهرة ساحرة في شرق آسيا. تشتهر فيتنام بكونها واحدة من أكثر دول العالم سلمية، مما جعلها واحدة من أفضل الوجهات السياحية في شرق آسيا. تشهد الدولة الواقعة على بحر الصين الشرقي نموًا قويًا وحيوية كبيرة، حيث تزداد شبابًا وحيوية وحداثة. تاريخها الغني وثقافتها الفريدة ومناظرها الطبيعية المهيبة تجعل فيتنام واحدة من أروع دول جنوب شرق آسيا. بالإضافة إلى ذلك، تُعزز حقول الأرز الشاسعة والأسواق العائمة الفريدة من جاذبية هذا البلد الجميل ذي الشكل S. ووفقًا لـ"ذا ترافل"، فإن حساء فو في هانوي، وجزر الحجر الجيري في خليج ها لونغ، وكهف فونغ نها، ودلتا نهر ميكونغ ليست سوى عدد قليل من المعالم السياحية التي لا تُحصى التي تنتظر السائحين في فيتنام.ثانه تونغ
تعليق (0)