رغم أننا لا نزال في الأيام الأولى من ربيع عام ٢٠٢٥، إلا أن أجواء العمل في القطاع الزراعي مفعمة بالنشاط والحيوية. تُولّد هذه الحركة زخمًا، وتنشر روح البهجة والحماس بين الناس، وتبعث الثقة والتفاؤل بعام جديد من الإنتاج الزراعي الناجح، وتحقيق نتائج جيدة، والمساهمة بشكل كبير في التنمية الاقتصادية للمحافظة.
مصدر
تعليق (0)