ومع ذلك، يتطلب الورنيش التقليدي الدقة في المعالجة، ويتطلب مواد خام صارمة ولديه قيود على شكل المنتج.
كان الشعب الفيتنامي فخوراً دائماً بلوحاته التقليدية، ولكن كلما اندماج العالم وتوسعت الثقافة العالمية، كشفت أساليب الإنتاج اليدوي التقليدية عن حدودها.
في مواجهة انخفاض المبيعات والقدرة التنافسية مع البلدان الأخرى المنتجة للورنيش، بدأ العديد من الأفراد والمنظمات في فيتنام في البحث عن طرق جديدة لمنتجات الورنيش الفيتنامية.
أحد الاتجاهات لاستعادة هذه الصناعة التقليدية هو إدخال العناصر الحديثة في عملية التصنيع، والاستفادة الكاملة من مزايا العلم والتكنولوجيا، والابتكار المستمر في التصميمات والأساليب، وما إلى ذلك، وبالتالي كسب العملاء تدريجيا.
في هذا السباق الصعب والمثير، فإن قصة الابتكار في قرية ها تاي للحرف اليدوية في ثونغ تين، هانوي تجلب علامة مشرقة للصورة العامة...
مجلة التراث
تعليق (0)