سوق فريد من نوعه بقيمة 1000 دونج للأطفال لتجربة سوق الريف في زمن أجدادهم
في السنوات الأخيرة، وفي كل صيف، يستمتع سكان قرية هاملت 3، التابعة لبلدية ثان لينه (التابعة لبلدية نغي هونغ، مقاطعة نغي لوك سابقًا)، بسوق فريد من نوعه. مع 1000 دونج فقط لكل هدية من الريف، يُمثل هذا السوق رحلةً هادفة، تُعيد الأطفال إلى طفولة أجدادهم وآبائهم البسيطة والريفية.
Báo Nghệ An•31/07/2025
مقطع: ديب ثانه يُقام سوق فريد من نوعه على طريق القرية، ويضم أكشاكًا صغيرة وجميلة مُرتبة بأسلوب ريفي. صواني الخيزران وسلال التذرية الموضوعة على كراسي بلاستيكية مليئة بهدايا الطفولة. تصوير: ديب ثانه أُقيم المعرض بمناسبة اختتام دورة الموهوبين الصيفية، بفكرة من المعلمة هوانغ ثي لان (معلمة في روضة نغي هونغ، وهي أيضًا من سكان القرية الثالثة ببلدية ثان لينه)، بمشاركة أهالي القرية والجيران وأولياء الأمور. في الصورة عرض راقص في الحفل الختامي. تصوير: ديب ثانه دراجات هوائية قديمة مزينة بأزهار نضرة، وباعة متجولون، وكبار سن يرتدون قبعات مخروطية تقليدية ويجلسون ويتجاذبون أطراف الحديث على جانب الطريق... كل ذلك يُجسّد صورةً حيةً لأسلوب الحياة البسيط والهادئ في الريف الفيتنامي. تصوير: ديب ثانه باقات الفاكهة وأوراق الموز واللافتات المكتوبة بخط اليد برسائل مثل: "استخدموا أوراق الموز لتخزين الطعام"، "لا توجد كهرباء هنا، استخدموا أغصان الأريكا كما في الستينيات"... تعزز شعور "العودة إلى الماضي". تصوير: ديب ثانه شاهد أولياء أمور وسكان قرية هاملت ٣، بلدية ثان لينه، العرض بشغف وحضروا السوق. تصوير: ديب ثانه المعلمة هوانغ ثي لان (الصف الأمامي، أقصى اليسار) وطلابها في برنامج ملخص فصل الموهوبين الصيفي. تصوير: ديب ثانه تبدأ جلسة السوق بعد انتهاء العروض. يقع السوق تحت أشجار الفاكهة مباشرةً. تصوير: ديب ثانه السوق رحلةٌ هادفة، تُعيد الأطفال إلى طفولة أجدادهم وآبائهم البسيطة والريفية. تصوير: ديب ثانه شاركت العديد من الأمهات أطفالهن في هذا الحدث المثير. تصوير: ديب ثانه تُباع جميع المنتجات في السوق بسعر واحد وهو 1000 دونج فيتنامي. بهذا المبلغ الرمزي البسيط، يُمكن للأطفال اختيار طعامهم المفضل بحرية. كما يستمتع العديد من البالغين بدعم وشراء المنتجات هنا. تصوير: ديب ثانه درنات الكسافا المسلوقة، وكرات البطاطا الحلوة اللزجة العطرة الملفوفة بأوراق الموز، أو أعواد العجين المقلية البسيطة، وكعكات الأرز البسيطة... كلها تُعيد إلى الأذهان صورًا من طفولة هادئة مع هدايا ريفية من صنع الأمهات والجدات. كما أن استخدام أوراق الموز بدلًا من الأكواب والبرطمانات البلاستيكية رسالة حماية بيئية يسعى المنظمون إلى إيصالها للأطفال والمجتمع. الصورة: ديب ثانه ترك هذا السوق الصغير انطباعًا لا يُنسى لدى المشاركين، وخاصةً الأطفال الذين اكتشفوا لأول مرة "طفولة" مختلفة عن الحياة اليومية. تصوير: ديب ثانه من المعروف أنه لإنجاح هذا الحدث، استعدت المعلمة هوانغ ثي لان وأهالي قرية هاملت 3، بلدية ثان لينه، على مدار يومين وليلتين. ويُظهر هذا الحدث، الذي يُقام لثلاث سنوات متتالية، روح الجماعة القوية التي يتحلى بها أهالي قرية هاملت 3، بلدية ثان لينه، حيث يُعزز وينشر حب القرية وروح الجيرة. الصورة: ديب ثانه سوق الألف دونج ليس مجرد نشاط ترفيهي، بل هو أيضًا درسٌ عميقٌ في الثقافة والجذور. فهو يُساعد الأطفال المعاصرين على فهم طفولة الجيل السابق والقيم التقليدية التي يجب الحفاظ عليها. الصورة: ديب ثانه
تعليق (0)