انطلاقًا من تقاليد التضامن وروح "المحبة والمودة المتبادلة"، بادر كوادر وأهالي المناطق السكنية 2 و3 و4 مؤخرًا إلى حشد الناس وحثّهم على تطبيق سياسات وتوجيهات الحزب والدولة على نحوٍ سليم؛ وحشدوا الناس لمساعدة بعضهم البعض على تنمية الاقتصاد والتخلص من الفقر بشكل مستدام. كما دُعمت حركات بناء الأسر الثقافية، والحفاظ على الأمن والنظام، والحفاظ على الهوية الثقافية الوطنية وتعزيزها في المنطقة. ومن خلال هذه الحركات والحملات، ساهم الناس في تركيب 30 كاميرا مراقبة بتكلفة إجمالية بلغت 100 مليون دونج؛ وتركيب 8 مراكز إطفاء عامة، مزودة بـ 16 طفاية حريق بتكلفة إجمالية بلغت 24 مليون دونج؛ وبناء نماذج فعّالة مثل: "مجموعة الشعب ذاتية الإدارة للأمن والنظام"، و"مجموعة الوقاية من الحرائق ومكافحتها بين العائلات". وبفضل ذلك، بلغ عدد الأسر التي حصلت على لقب "الأسرة الثقافية" 97%؛ وتم الحفاظ على لقب "الحي الثقافي" والتمسك به. لم يتبق في المنطقة السكنية سوى 5 أسر فقيرة و10 أسر قريبة من الفقر...
قام زعماء مدينة فان رانغ - ثاب تشام وزعماء لجنة جبهة الوطن الفيتنامية في المقاطعة بتقديم الهدايا إلى المنطقة السكنية.
وفي المهرجان، دعا سكرتير لجنة الحزب في مدينة فان رانغ - ثاب تشام الكوادر وسكان المناطق السكنية 2 و3 و4 إلى مواصلة تنفيذ حركات المحاكاة الوطنية بشكل فعال؛ وتعزيز روح التضامن، "الحب المتبادل والمودة" لتنفيذ النماذج والإجراءات العملية بشكل فعال، ومساعدة بعضهم البعض على تطوير الاقتصاد ... والمساهمة في بناء مناطق سكنية متطورة بشكل متزايد.
وفي هذه المناسبة، قدمت لجنة جبهة الوطن الأم الإقليمية في فيتنام 10 هدايا للأسر الفقيرة؛ وقدمت اللجنة الشعبية لمدينة فان رانغ - ثاب تشام 10 هدايا للطلاب الفقراء، وقدمت اللجنة الشعبية لمنطقة كينه دينه 10 هدايا للأسر شبه الفقيرة في المنطقة السكنية.
نها أوين
مصدر
تعليق (0)