مع ذلك، قال الطبيب إن الأمر على ما يرام، وحدد موعدًا للسيدة أ. لمواصلة العلاج في اليوم التالي. بعد جلسة العلاج الثانية، ازداد ألم السيدة أ.، ولم تستطع المشي، وعانت من صعوبة في التنفس، وشعرت بالتعب. أُحيلت إلى مركز تصحيح الجهاز العضلي الهيكلي، المستشفى 1أ.
في 15 مايو/أيار، قالت الدكتورة كالفن كيو ترينه، رئيسة مركز تصحيح الجهاز العضلي الهيكلي في مستشفى 1أ، إنها عندما جاءت لمعاينة السيدة أ، كانت تعاني من ألم شديد لدرجة أنها لم تستطع الجلوس. أظهر الفحص أن السيدة أ كانت تعاني من ألم في منطقة أسفل الظهر اليمنى بالقرب من العمود الفقري، مع ألم حاد وطعن في آخر 11-12 ضلعًا بالقرب من العمود الفقري، والتهاب خفيف.
طبيب يفحص عظم المريض المكسور
عالج الطبيب المريض باستخدام مسكنات الألم بالليزر ومسكنات الألم الموضعية. بعد 15 دقيقة من العلاج، تمكن المريض من الجلوس بألم أقل، وجلس على كرسي متحرك لإجراء أشعة سينية على الصدر. أظهرت النتائج أن المريض يعاني من كسر في الضلع الثاني عشر وإصابة في المفصل الضلعي الفقري. وصف الطبيب له دواءً ونصحه بالراحة لمدة شهر والحد من حركة الجسم لتسريع شفاء الضلوع. بعد الشفاء، شرع في علاج آلام أسفل الظهر والانزلاق الغضروفي.
صورة الأشعة السينية للعظم المكسور
قال الدكتور كالفن كيو ترينه إن تعديل العمود الفقري تقنية شائعة اليوم، إلا أنها طُوِّرت بشكل مبالغ فيه. أكثر من نصف مرضى العمود الفقري لا يُصدرون أصوات طقطقة أو ردود فعل مبالغ فيها، كما هو الحال في مقاطع الفيديو على تيك توك.
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)