تتقدم رؤية إل جي للمستقبل بحلول عام 2030 بسلاسة، على الرغم من التباطؤ الاقتصادي العالمي.
في يوليو، أعلنت إل جي عن رؤيتها لعام 2030، والتي تركز على توسيع نطاق أعمالها في قطاع الأعمال بين الشركات (B2B) وابتكار نموذج أعمالها من خلال الجمع بين الحلول غير المادية، مثل خدمات المحتوى والاشتراكات طويلة الأجل، ومنتجات الأجهزة التقليدية، مثل الأجهزة المنزلية وأجهزة التلفزيون. أما بالنسبة لمحركات النمو الجديدة، فتهدف إل جي إلى الاستثمار في الشركات الواعدة التي تُحدث تأثيرًا تآزريًا مع الشركات القائمة. ويُعدّ قرار الاستثمار في شحن السيارات الكهربائية مثالًا نموذجيًا على هذه الاستراتيجية.
مع اقتراب ذروة المبيعات في نهاية العام، تُركز إل جي على تسريع وتيرة تحول محفظة أعمالها، سعياً للحفاظ على نمو قوي في قطاع الأعمال بين الشركات (B2B) من خلال حلول رائدة لمكونات السيارات، مع زيادة مبيعات خطوط المنتجات الرئيسية. إضافةً إلى ذلك، تُخطط إل جي لتحسين أدائها من خلال تحسين توقعات الطلب في السوق، مما يضمن استقرار الأرباح مستقبلاً.
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)