سعر الذهب محليا اليوم 9/2
في نهاية جلسة التداول في الأول من سبتمبر، بلغ سعر سبائك الذهب عيار 9999 في بورصة SJC بمدينة هوشي منه 67.55 مليون دونج/تيل (شراء) و68.25 مليون دونج/تيل (بيع). كما بلغ سعر سبائك الذهب عيار 9999 في بورصة SJC هانوي 67.55 مليون دونج/تيل (شراء) و67.27 مليون دونج/تيل (بيع).
تم إدراج Doji Hanoi بسعر 67.6 مليون دونج فيتنامي/تايل (شراء) و68.3 مليون دونج فيتنامي/تايل (بيع). اشترت مدينة Doji Ho Chi Minh ذهب SJC بسعر 67.5 مليون دونج فيتنامي/تايل وبيعته بسعر 68.2 مليون دونج فيتنامي/تايل.
سعر الصرف المركزي الذي أعلنه البنك المركزي في 31 أغسطس هو 23,977 دونج فيتنامي مقابل الدولار الأمريكي. وبلغ سعر الدولار الأمريكي في البنوك التجارية صباح اليوم (2 سبتمبر) حوالي 23,870 دونج فيتنامي مقابل الدولار الأمريكي (شراء) و24,240 دونج فيتنامي مقابل الدولار الأمريكي (بيع).
سعر الذهب العالمي اليوم 9/2
في السوق العالمية ، تم تداول سعر الذهب الفوري في بورصة كيتكو في الأول من سبتمبر (الساعة 7:00 مساءً بتوقيت فيتنام) عند 1,945 دولار أمريكي للأونصة.
وبالسعر الحالي، وهو سعر الذهب العالمي المحول إلى دونج (بما في ذلك الضرائب ورسوم المعالجة)، فإن الفرق بين سعر الذهب المحلي لدى SJC يبلغ حوالي 10.66 مليون دونج/تيل.
أظهرت البيانات الصادرة هذا الأسبوع أن الاقتصاد الأمريكي نما بوتيرة أبطأ مما كان متوقعًا في البداية في الربع الثاني من عام 2023. وعززت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة الرأي القائل بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يضطر إلى إيقاف رفع أسعار الفائدة مؤقتًا، وفقًا للخبراء.
وارتفع مؤشر الدولار (DXY)، الذي يقيس العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، بنسبة 0.2% إلى 103.58.
وانخفض العائد على سندات الحكومة الأميركية لأجل 10 سنوات بنحو 0.08 نقطة مئوية إلى 4.13%.
توقعات أسعار الذهب
ويتوقع بعض خبراء الاقتصاد أن يرفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة للمرة الأخيرة هذا العام في اجتماعه في نوفمبر/تشرين الثاني، مع استمرار النمو الأقوى من المتوقع في الاقتصاد الأميركي في تغذية ضغوط الأسعار.
ويراهن المتعاملون في سوق العقود الآجلة لأسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية أيضاً على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من حملته لتشديد السياسة النقدية.
وقال خوسيه توريس من إنتراكتيف بروكرز إن معنويات السوق إيجابية لأن تباطؤ سوق العمل قد يخفف الضغوط التضخمية، وهو ما قد يشير إلى بداية دورة تشديد في السياسة النقدية.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)