تعليقات الاستثمار
آسيان للأوراق المالية (Aseansc) : سجل السوق أول انخفاض بعد سبع ارتفاعات متتالية. وظهر ضغط على معظم الأسهم بسبب العرض، إلا أن هذا المستوى لا يزال معتدلاً، ولم يؤثر على الاتجاه الصعودي الرئيسي. وعُدِّلت مجموعات الأسهم خلال الجلسة ضمن نطاق آمن.
ومع ذلك، فهذه أيضًا إشارة مبكرة إلى أن مؤشر VN سيحتاج إلى التراكم قبل الزيادة التالية.
بيتا للأوراق المالية: في جلسة التداول يوم 22 فبراير، من المرجح أن يظل السوق منقسماً وسوف يشير الدعم فقط نحو مستوى المقاومة 1250 نقطة، وقد تستمر التقلبات/التعديلات.
مع ذلك، في ظل الظروف الحالية، يُعدّ مستوى التعديل العميق منخفضًا جدًا، وتواجه مجموعات الأسهم خطر التمايز، حيث قد تُجري مجموعة العقارات تعديلات، بينما يبحث التدفق النقدي عن أسهم أخرى. وصل مؤشر القوة النسبية إلى 80.06، محافظًا على حالة تشبع شراء، مما يُشير إلى وجود أساس للمخاطر قصيرة الأجل.
ولذلك، يمكن للمستثمرين أن يفكروا في جني الأرباح من الأسهم الساخنة، مع إعادة توجيه التدفقات النقدية إلى الأسهم ذات الزيادات المحتملة في الأسعار وقواعد التراكم الجيدة.
يوانتا فيتنام للأوراق المالية (YSVN) : قد يستمر السوق في التقلب والحفاظ على الزخم الصعودي في الجلسة القادمة، وتظل المخاطر قصيرة الأجل منخفضة وقد يحافظ السوق على الزخم الصعودي في الجلسات القليلة القادمة.
ومع ذلك، ووفقًا لملاحظة YSVN ، فإن فرص الشراء الجديدة محدودة للغاية، ولا تتوفر للمستثمرين خيارات كثيرة خلال هذه الفترة. ولا يزال التدفق النقدي يتركز بشكل رئيسي في أسهم الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة، ويبدو أن العرض والطلب متوازنان تمامًا. وهذا يُظهر أيضًا أن الطلب قصير الأجل لا يزال جيدًا جدًا في ظل الارتفاع الكبير في أسعار العديد من أسهم الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة.
علاوة على ذلك، يواصل مؤشر المعنويات الارتفاع، مما يدل على أن المستثمرين لا يزالون متفائلين بشأن التطورات الحالية في السوق.
أخبار الأسهم
لم يتجاوز أكبر اقتصاد في أوروبا مرحلة الركود بعد، ومن المتوقع أن تستمر هذه الفترة العصيبة. وتوقع البنك المركزي الألماني في تقريره الشهري عن أكبر اقتصاد في أوروبا أن تدخل ألمانيا في حالة ركود بسبب ضعف الطلب الخارجي، وحذر المستهلكين، وارتفاع تكاليف الاقتراض التي تعيق الاستثمار المحلي.
عانت ألمانيا من صعوبات مالية منذ اندلاع الصراع الروسي الأوكراني عام ٢٠٢٢، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الطاقة. ويشهد اقتصادها، الذي تقوده الصناعة، نموًا سلبيًا أو صفريًا للربع الرابع على التوالي، مما يُثقل كاهل منطقة اليورو بأكملها.
- "لا خطر من الركود"، يؤكد مؤشر اقتصادي رئيسي: هل يوشك الاقتصاد الأول عالميًا على الركود؟ وفقًا لأحدث نتائج القياس الصادرة عن منظمة الأبحاث "كونفرنس بورد"، من غير المتوقع أن يدخل الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود، على الرغم من أن مؤشر الاقتصاد الرئيسي للبلاد (LEI) يُظهر أن الناتج الاقتصادي سيبقى ثابتًا في الأشهر المقبلة .
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)