تم الآن حظر سلسلة من الأسلحة الأمريكية الموردة لأوكرانيا في بولندا بعد أمر من البنتاغون، مما أثار المخاوف بشأن قدرات كييف الدفاعية ضد روسيا.
Báo Khoa học và Đời sống•04/07/2025
في الآونة الأخيرة، حُجزت شحنة أسلحة أمريكية مهمة، كان من المقرر شحنها إلى أوكرانيا، في مستودعات بولندية، بعد قرار البنتاغون بوقف النقل. الصورة: @DefenseNews. قدّم مراسل إذاعة NPR في البنتاغون، توم بومان، تفاصيل الترسانة المُحاصرة، والتي شملت 30 صاروخ باتريوت PAC-3، و25 نظام ستينغر، و142 صاروخ هيلفاير، و92 صاروخ AIM-7، و8496 قذيفة مدفعية عيار 155 ملم، و252 صاروخ GMLRS، و125 سلاحًا مضادًا للدبابات من طراز AT-4. الصورة: @Army.mil.
أدى تعليق عمليات النقل هذه، اعتبارًا من 1 يوليو/تموز 2025، إلى تعريض أنظمة الأسلحة الحيوية هذه للخطر في ظل مواجهة أوكرانيا لهجمات روسية متصاعدة. كما أثار مخاوف ملحة بشأن قدرة أوكرانيا على الدفاع عن مدنها والحفاظ على دفاعاتها في مواجهة خصم متزايد القوة مثل روسيا. الصورة: @Army.mil. تعكس هذه الخطوة، التي أكدها البيت الأبيض ومصادر في الكونغرس، مخاوف من نفاد مخزون الجيش الأمريكي بعد سنوات من المساعدات لأوكرانيا. الصورة: @ABCNews. صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، بأن القرار يهدف إلى "إعطاء الأولوية لمصالح أمريكا" في الوقت الذي يُراجع فيه البنتاغون التزاماته العالمية. الصورة: @PBS.
كانت شحنة الأسلحة التي تم إيقافها مؤخرًا جزءًا من حزمة مساعدات أوسع نطاقًا أُقرت في عهد إدارة بايدن، بهدف تعزيز الدفاعات الجوية والبرية لأوكرانيا. الصورة: @Army.mil. فاجأ تعليق التعاون المسؤولين الأوكرانيين وبعض حلفاء الولايات المتحدة. الصورة: @PBS. وبحسب مسؤولين في وزارة الدفاع والكونغرس الأميركيين، تم الانتهاء من حظر الأسلحة الذي فرضه البنتاغون في أوائل يونيو/حزيران 2025، حيث دخل التعليق الفعلي حيز التنفيذ رسميا في الأول من يوليو/تموز. الصورة: @ الجزيرة.
يأتي هذا القرار عقب مراجعة شاملة أجراها وكيل وزارة الدفاع للشؤون السياسية، إلبريدج كولبي، الذي حذّر من أن مخزونات الولايات المتحدة من الذخائر الدقيقة، بما في ذلك صواريخ الدفاع الجوي الاعتراضية وقذائف المدفعية، قد وصلت إلى مستويات منخفضة للغاية. الصورة: @AlJazeera. فاجأ قرار البنتاغون حلفاءه الرئيسيين. ووصف النائب الأوكراني فيدير فينيسلافسكي التعليق بأنه "مؤلم" لجهود كييف لحماية أجوائها، لا سيما مع تكثيف الهجمات الروسية بالطائرات المسيرة والصواريخ. الصورة: @DefenseNews.
يُحذّر المحلل الأمني ديفيد هاردي من أنه بدون هذه الأنظمة، تُخاطر أوكرانيا بخسارة نفوذها في مجالات رئيسية بحلول نهاية صيف عام ٢٠٢٥، مما قد يُضعف موقفها في أي مفاوضات مستقبلية. الصورة: @DefenseNews.
تعليق (0)