في عام ٢٠٢٣، ركزت اللجنة التوجيهية الخامسة والثلاثون للجنة الحزب العسكرية الإقليمية على تقديم المشورة والتوجيه، وتنفيذ أنشطة لحماية الأسس الأيديولوجية للحزب، ومكافحة الآراء الخاطئة والعدائية عن كثب، وبشكل متواصل، ومتزامن، وتعزيز القوة المشتركة للمنظمات والقوى، وتقديم العديد من الابتكارات الإيجابية، وتحقيق نتائج عملية. ووجّهت اللجنة فريق المتعاونين، والقوة ٤٧، والكوادر، وأعضاء الحزب للمشاركة في كتابة ونشر ومشاركة ما يقرب من ١٠٠٠٠ خبر ومقالة، حصدت أكثر من مليون ونصف مشاهدة، وأكثر من ٥٥ ألف تفاعل، وما يقرب من ١٥٠٠ تعليق، وأكثر من ٢٥ إعجابًا ومشاركة.
نظرة عامة على المؤتمر. تصوير: د. تاي
في عام ٢٠٢٤، ستواصل اللجنة التوجيهية رقم ٣٥ التابعة للجنة الحزب العسكرية الإقليمية توجيه الوكالة الدائمة وفريق المتعاونين لرصد الجمعيات والجماعات والمنظمات والأفراد المتورطين في أنشطة تخريبية، والتحقق منها وجمع المعلومات، ورصدهم بدقة، والإبلاغ عن الأخبار السيئة والسامة ونشرها على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي، بما يخالف مبادئ الحزب وسياساته، وسياسات الدولة وقوانينها. كما ستعزز القيادة والتوجيه والإدارة الفكرية وتثقيف الكوادر والموظفين والجنود للامتثال الصارم لقوانين الوحدة وانضباطها ولوائحها؛ وستنسق مع وكالات الأنباء والصحف وإذاعة وتلفزيون المقاطعة وصحيفة نينه ثوان لتعزيز نشر المقالات ومقاطع الفيديو حول التعليم التقليدي بروح قتالية عالية، لكشف الحجج الكاذبة والهدّامة للقوى المعادية.
الموهبة
مصدر
تعليق (0)